عارنا مع ساكلر
مدرسة الطب وكلية الطب في جامعة تل- أبيب تُخلّدان اسم عائلة ساكلر.
أنتجت شركة Purdue Pharma المملوكة لجزء من عائلة ساكلر، دواءً يؤدي إلى الإدمان واسمه أوكسيكونتين وسوّقته كدواء لا يؤدي للإدمان، مستخدمة أساليب الكذب والرشوة والاحتيال والتهديد، وكل ذلك في سبيل تحقيق الأرباح المالية على حساب صحة الناس.
أعمال هذه الشركة كانت سببا مركزيا لتفشي أزمة المسكنات الأفيونية التي أدت إلى وفاة 400,000 الف امرأة ورجل وطفل. نجت العائلة من العقاب بسبب اتفاقية مع النيابة العامة دفعت بموجبها 6 مليارات دولار.
أُزيل أسم العائلة عن العديد من المؤسسات حول العالم، لكن ليس عن كلية الطب في جامعة تل-أبيب.
يهدف نشاطنا إلى وقف عار تكريم وتخليد عائلة ساكلر على جدار كلية الطب ومدرسة الطب في جامعة تل أبيب.
.jpg)
تم إطلاق عريضة إزالة الخجل من ساكلر!
حتى الآن ، تم التوقيع على العريضة من قبل: 20 محاضرًا و 15 طالبًا في كلية الطب ، و 25 طبيبًا نشطًا ، و 20 محاضرًا و 25 طالبًا في جامعة تل أبيب ، وعشرات آخرين من الأوساط الأكاديمية وعامة الناس.
إذا كان رأيك أيضًا لا يتسامح مع الآلاف من النساء والطبيبات المستقبليين ، فإن الدراسة في مؤسسة تديم الأسرة يتم تعيينها لسبب خسيس أدى جشعه إلى وفاة مئات الآلاف من الفتيات والرجال عن طريق الطب - يرجى النقر فوق هذا الارتباط والطلب - تخلص من عارنا مع ساكلر!
لتحقيق الأمر سنعمل على:
-
اعتراف كلية الطب بأفعال عائلة ساكلر وتحمل العائلة مسؤولية أعمالها.
-
نشر بيان واضح في موقع مدرسة الطب يوضح قصة عقار الأوكسيكونتين ويؤكد على تحفظ المدرسة من القيم والمبادئ التي تقف وراء اسم عائلة ساكلر.
-
إضافة درس إجباري ثابت لكل الطلاب والطالبات حيث يتم فيه وصف (1) الأساليب التي اتبعتها عائلة ساكلر والتي أدت إلى هذه الجرائم، (2) الخسائر بالأرواح والأضرار الإضافية والتهديدات التي أعقبت ذلك، (3) الدروس والعبر التي يتوجب على الجهاز الطبي وكل من يعمل وسيعمل فيه أن يُدركها.
على الموقع يمكنك أن تجد:
-
قصاصات صحفية ومصادر معلومات إضافية عن الأعمال المروعة لعائلة ساكلر
-
الأماكن التي اعترفت بالفعل بجرائم السيدة ساكلر وأزالت اسمها
-
موقف جامعة تل أبيب من هذه القضية
-
حالة النشاط وخطط للمتابعة
-
الأسئلة المتداولة والأجوبة